الخميـس 15 ذو الحجـة 1430 هـ 3 ديسمبر 2009 العدد 11328







فضاءات

بريطانيا تستثمر في الريادة الثقافية العربية
التمويل هو مشكلة المثقفين العرب. في المقابل تخصص الدول الغربية مبالغ كبيرة لاستثمارها في الثقافة العربية. وبرزت بريطانيا في السنوات الأخيرة كأحد الناشطين الوازنين في هذا المجال. فبعد الاهتمام بالكتب وقضايا المرأة والمهارات المهنية، ها هي تعنى بالاستثمار في الريادة الثقافية. لكن هذه التمويلات لا تريح
لوحة للرسام مارسيل دوشان تثير نقاشا ساخنا في أميركا
الشهر الماضي، هرع نقاد وأساتذة فنون في جامعات أميركية نحو «متحف الفنون» في فيلادلفيا (ولاية بنسلفانيا) لمشاهدة معرض الفنان الأميركي ـ الفرنسي، مارسيل دوشان، وخصوصا لوحته «ايتان دونيه» (كما هو معلوم). والإشارة هنا إلى شيئين في اللوحة، أولا: شلالات تنهمر في مؤخرة اللوحة. ثانيا: مصباح كهربائي في أعلى
رئيس رابطة الأدب الإسلامي العالمية: ما يدور في الساحة الأدبية العربية صدى للمذاهب الأدبية العالمية
رغم أن الدكتور عبد القدوس أبو صالح رئيس رابطة الأدب الإسلامي العالمية يفخر بتلمذته على يد محمود شاكر الذي يعتبره علامة فارقة وشيخ العربية دون منازع، بخاصة في تحقيقه لديوان ذي الرمة، إلا أنه أقر بأنه لم يسمع منه ما يفرحه عن قيام رابطة الأدب الإسلامي في ذلك الزمان، رغم أنه يعتقد أن فيها قوة ممانعة أمام
«السيدة من تل أبيب» .. ثلاثية الحب والحياة والموت
«السيدة من تل أبيب» كتاب فريد. عليّ أن أقول أولا، إن هذه الرواية الرائعة تسير على خطى روايات إميل حبيبي، والطيب صالح، وغسان كنفاني، وجبرا إبراهيم جبرا، وإلياس خوري؛ حيث يفوح منها عطر تلك الروايات. وأعتقد أن أحد ميزات هذه الرواية الأساسية، هو ارتباطها بجذور تاريخ فلسطين والأدب العربي. وكما قال إسحق
الواقع والمتخيل حين يتعايشان في بيئة واحدة
بعد عدد من الإصدارات يطرح الكاتب علي عبد العال المقيم في السويد، بين يدي القارئ رواية جديدة بعنوان «جمر عراقي على ثلج سويدي» وهي الرواية الرابعة، بعد «أقمار عراقية سوداء»، و«ميلاد حزين» و«أزمان المنافي»، التي يكرس فيها المسار الذي يتابع فيه الكاتب تفاعلات المهاجرين والعراقيين تحديدا مع المجتمع الجديد،
مواضيع نشرت سابقا
انطلاق المشروع الكبير: «القدس عاصمة الثقافة العربية 2009»
لأجل عيني «زهرة المدائن» أكثر من 360 خطة و100 كتاب
الكتاب يتخفف من قيوده والروايات العالمية تستهوي مزاج المثقفين السعوديين
الرواية تتصدر قراءات المثقفين والكتّاب المصريين عام 2008
كتاب لبنانيون: أبحاث وشعر.. وظل درويش
أبحاث فكرية أولاً.. والشعر حاضر أيضا
هل ظلم العرب صموئيل هنتنغتون؟
الثقافة السعودية في عام 2008.. استقالة المثقفين
أحمد الدويحي: ننتظر حركة نقدية بعد الطفرة الروائية
مشروع لتحويل زائر المكتبة من «قارئ» إلى «كاتب»